- صفحه اصلی
- درباره همایش
- کمیته های علمی
- برگزارکنندگان و حامیان
- فراخوان ها
- فراخوان علمی همایش
- فراخوان کنگره شعر
- اخبار و گزارش ها
- اخبار همایش
- پیش نشست های علمی
- همایش سه روزه
- برای پژوهشگران
- درباره حضرت ابوطالب
- تراث ابوطالب
- شیوه نامه تألیف مقالات
- شعر و ادب
- نوحه
- چند رسانه ای
- دانلود پوستر و بروشور
- گالری تصاویر
- دانلود ویژه نامه ها
- ارتباط با همایش
- نشانی دبیر خانه
- ارسال مقالات
ولايتي يؤكد أن خط المقاومة يبدأ من طهران مرورا ببغداد ودمشق وبيروت ثم فلسطين
أكد عضو الهيئة العليا للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) خلال زيارته العاصمة السورية دمشق أن خط المقاومة يبدأ من طهران ويصل إلى فلسطين مروراً ببغداد ودمشق وبيروت.
أكد مستشار قائد الثورة علي أكبر ولايتي وعضو الهيئة العليا للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) خلال زيارته العاصمة السورية دمشق أن خط المقاومة يبدأ من طهران ويصل إلى فلسطين مروراً ببغداد ودمشق وبيروت.
وأشار مستشار قائد الثورة علي أكبر ولايتي في مؤتمره الصحفي المشترك مع رئيس الوزراء السوري عماد خميس بأن النائب الاول للرئيس الايراني اسحاق جهانغيري سيزور العاصمة السورية دمشق لتعزيز العلاقات بين ايران وسوريا في المجالات الاقتصادية والثقافية والعلمية والسياسية.
وأشار ولايتي أنه على الرغم من وجود بعض الحواجز الحالية إلا أن الأوضاع تحسنت بشكل عام وذلك بسبب العلاقات التاريخية بين البلدين.
وصرح ولايتي أن أسس العلاقات الاستراتيجية بين دمشق وطهران تأتي من أن كلا الجانبين يشكلان حلقتين مهمتين في محور المقاومة ومواجهة أعداء المنطقة، مؤكداً على أن خط المقاومة يبدأ من طهران ويصل إلى فلسطين مروراً ببغداد ودمشق وبيروت.
أكد عضو الهيئة العليا للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) خلال زيارته العاصمة السورية دمشق أن خط المقاومة يبدأ من طهران ويصل إلى فلسطين مروراً ببغداد ودمشق وبيروت.
أكد مستشار قائد الثورة علي أكبر ولايتي وعضو الهيئة العليا للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) خلال زيارته العاصمة السورية دمشق أن خط المقاومة يبدأ من طهران ويصل إلى فلسطين مروراً ببغداد ودمشق وبيروت.
وأشار مستشار قائد الثورة علي أكبر ولايتي في مؤتمره الصحفي المشترك مع رئيس الوزراء السوري عماد خميس بأن النائب الاول للرئيس الايراني اسحاق جهانغيري سيزور العاصمة السورية دمشق لتعزيز العلاقات بين ايران وسوريا في المجالات الاقتصادية والثقافية والعلمية والسياسية.
وأشار ولايتي أنه على الرغم من وجود بعض الحواجز الحالية إلا أن الأوضاع تحسنت بشكل عام وذلك بسبب العلاقات التاريخية بين البلدين.
وصرح ولايتي أن أسس العلاقات الاستراتيجية بين دمشق وطهران تأتي من أن كلا الجانبين يشكلان حلقتين مهمتين في محور المقاومة ومواجهة أعداء المنطقة، مؤكداً على أن خط المقاومة يبدأ من طهران ويصل إلى فلسطين مروراً ببغداد ودمشق وبيروت.