ولايتي: إيران مدينة لتضحيات الشهداء والاسرى والمدافعين عن المقدسات
اكد عضو الهيئة العليا للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) علي اكبر ولايتي بان الجمهورية الاسلامية الايرانية مدينة لتضحيات الشهداء والمضحين والاسرى الاحرار والمدافعين عن المراقد المقدسة.
اكد رئيس مركز الابحاث الاستراتيجية بمجمع تشخيص مصلحة النظام وعضو الهيئة العليا للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) علي اكبر ولايتي بان الجمهورية الاسلامية الايرانية مدينة لتضحيات الشهداء والمضحين والاسرى الاحرار والمدافعين عن المراقد المقدسة.
وفي تغريدة له كتبها في موقعه على الاينستغرام، ان هذا اليوم (17 اب /اغسطس) يذكّر بيوم عظيم ومظهر ورمز لعودة اساطير الثبات والصمود الاسرى الاحرار الشامخين الذين تحرروا (في العام 1989) من براثن نظام البعث العراقي وصدام حسين عائدين بفخر الى ارض ايران الاسلامية.
واضاف، ان الشعب الايراني العظيم يعتبر امنه واقتداره وهدوءه واستقراره مدينا لهؤلاء الاعزة والشهداء ومعاقي الحرب والمدافعين عن المراقد المقدسة وجميع المضحين واسرهم الكريمة.
واشار الى الصمود والمقاومة الابية ومنقطعة النظير للاسرى الاحرار الشامخين الذين تحملوا اصعب ظروف الاسر في معسكرات العدو البعثي وتحت اشد انواع التعذيب الوحشي وصمدوا ببطولة وشجاعة كالمقاتلين في ساحة الحرب وبقوا على عهدهم اوفياء واليوم ايضا يقدم المدافعون عن المراقد المقدسة ارواحهم من اجل صون وامن واستقرار البلاد والمنطقة والمثال البارز لذلك هو استشهاد الشهيد حججي، وسائر شهداء هذا الدرب، والذي اعطى وهو اسير بيد اخبث الاعداء، درس الحرية والشموخ بكل روعة وعظمة.
......
انتهى / 278
اكد رئيس مركز الابحاث الاستراتيجية بمجمع تشخيص مصلحة النظام وعضو الهيئة العليا للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) علي اكبر ولايتي بان الجمهورية الاسلامية الايرانية مدينة لتضحيات الشهداء والمضحين والاسرى الاحرار والمدافعين عن المراقد المقدسة.
وفي تغريدة له كتبها في موقعه على الاينستغرام، ان هذا اليوم (17 اب /اغسطس) يذكّر بيوم عظيم ومظهر ورمز لعودة اساطير الثبات والصمود الاسرى الاحرار الشامخين الذين تحرروا (في العام 1989) من براثن نظام البعث العراقي وصدام حسين عائدين بفخر الى ارض ايران الاسلامية.
واضاف، ان الشعب الايراني العظيم يعتبر امنه واقتداره وهدوءه واستقراره مدينا لهؤلاء الاعزة والشهداء ومعاقي الحرب والمدافعين عن المراقد المقدسة وجميع المضحين واسرهم الكريمة.
واشار الى الصمود والمقاومة الابية ومنقطعة النظير للاسرى الاحرار الشامخين الذين تحملوا اصعب ظروف الاسر في معسكرات العدو البعثي وتحت اشد انواع التعذيب الوحشي وصمدوا ببطولة وشجاعة كالمقاتلين في ساحة الحرب وبقوا على عهدهم اوفياء واليوم ايضا يقدم المدافعون عن المراقد المقدسة ارواحهم من اجل صون وامن واستقرار البلاد والمنطقة والمثال البارز لذلك هو استشهاد الشهيد حججي، وسائر شهداء هذا الدرب، والذي اعطى وهو اسير بيد اخبث الاعداء، درس الحرية والشموخ بكل روعة وعظمة.
......
انتهى / 278