- Main Page
- About the Conference
- Committees of Experts
- Organizers and Supporters
- News of the Conference
- Calls
- Calls for the Conference
- Call for Poetry Festival
- For Researchers
- About Hazrat Abu Talib (a.s.)
- Abu Talib’s Heritage
- Method of Writing Articles
- Multimedia
- Download posters and brochures
- Photo Gallery
- Download Special Issues
- Contact the Conference
- Address of the Secretariat
- Submit articles
رسالة اطمئنان من الإمام الخامنئي إلى أحوال الرئيس بشار الأسد
نقل مستشار قائد الثورة الإسلامية للشؤون الدولية، وعضو الهيئة العليا للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) الدكتور علي أكبر ولايتي، خلال لقائه السفير السوري الجديد في إيران، الدكتور شفيق ديوب، رسالة اطمئنان من الإمام الخامنئي إلى أحوال الرئيس السوري
وصف مستشار قائد الثورة الإسلامية للشؤون الدولية، الدكتور علي أكبر ولايتي، الرئيس السوري، بشار الأسد، بأنه «قائد قوي وشجاع»، قائلاً إنه بـ«صموده أمام جميع الهجمات والأعمال العدائية والمؤامرات خلال ثماني سنوات من الحرب غير المتكافئة التي فرضها مجرمون دوليّون وإقليميّون (على بلاده) كان له دَور قيّم للغاية»، وإنه «أدّى دَوراً مُهماً في الحفاظ على استقلال سوريا». وخلال لقائه السفير السوري الجديد في إيران، الدكتور شفيق ديوب، قال الدكتور ولايتي: «من منظور قائد الثورة الإسلامية، الدكتور بشار الأسد شخصية مميزة، وهو أحد القادة العظماء والجديرين بالثناء في بلاده وعلى صعيد المنطقة وجبهة المقاومة، ولذلك كلّفني نقل رسالة اطمئنان إلى أحواله عبركم».
كذلك، وصف الدكتور ولايتي سوريا بأنها «إحدى ركائز المقاومة»، مؤكداً أنّ «التعاون بين الدولتين وشعبي إيران وسوريا العظيمين يتنامى، وهو إستراتيجي». كما أعلن استعداد جمهورية إيران الإسلامية لإرسال «فريق طبي متخصص ذي خبرة قيّمة للغاية على المستوى العالمي لعيادة الرئيس السوري المحترم في دمشق»، بعد إصابته وعقيلته بفيروس كورونا المستجد.
في المقابل، بارك السفير السوري لقائد الثورة الإسلامية وللحكومة الإيرانية وللشعب الإيراني حلول شهر شعبان وعيد النوروز، مُثنياً على رسالة المحبّة التي وجهها الإمام الخامنئي وشاكراً دعمه. وقال: «الرئيس السوري بحمد الله يتماثل للشفاء، وهو يقضي مرحلة التعافي في الحجر المنزلي حالياً». كما شدد على «الدّور البنّاء والإيجابي للغاية لجمهورية إيران الإسلامية في المنطقة وسوريا»، داعياً إلى «توسيع وتعزيز العلاقات الثنائية في جميع المجالات».
وقال الدكتور ديوب: «هذه العلاقات تُظهر الأخوّة والاحترام العميقين بين البلدين، ولها دَور مهمّ في تقدّم العلاقات الثنائية وعزّة شعوب المنطقة أيضاً، فينبغي تعزيزها وترسيخها يوماً بعد آخر». وفي إشارة إلى موقف طهران المهم في «محور المقاومة»، قال: «نحن على ثقة أن محور المقاومة الذي أصبح منتصراً أكثر وأقوى سيحقق، إن شاء الله، انتصارات أخرى أيضاً بدحر وطرد القوات الأمريكية والصهيونية الظالمة».
نقل مستشار قائد الثورة الإسلامية للشؤون الدولية، وعضو الهيئة العليا للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) الدكتور علي أكبر ولايتي، خلال لقائه السفير السوري الجديد في إيران، الدكتور شفيق ديوب، رسالة اطمئنان من الإمام الخامنئي إلى أحوال الرئيس السوري
وصف مستشار قائد الثورة الإسلامية للشؤون الدولية، الدكتور علي أكبر ولايتي، الرئيس السوري، بشار الأسد، بأنه «قائد قوي وشجاع»، قائلاً إنه بـ«صموده أمام جميع الهجمات والأعمال العدائية والمؤامرات خلال ثماني سنوات من الحرب غير المتكافئة التي فرضها مجرمون دوليّون وإقليميّون (على بلاده) كان له دَور قيّم للغاية»، وإنه «أدّى دَوراً مُهماً في الحفاظ على استقلال سوريا». وخلال لقائه السفير السوري الجديد في إيران، الدكتور شفيق ديوب، قال الدكتور ولايتي: «من منظور قائد الثورة الإسلامية، الدكتور بشار الأسد شخصية مميزة، وهو أحد القادة العظماء والجديرين بالثناء في بلاده وعلى صعيد المنطقة وجبهة المقاومة، ولذلك كلّفني نقل رسالة اطمئنان إلى أحواله عبركم».
كذلك، وصف الدكتور ولايتي سوريا بأنها «إحدى ركائز المقاومة»، مؤكداً أنّ «التعاون بين الدولتين وشعبي إيران وسوريا العظيمين يتنامى، وهو إستراتيجي». كما أعلن استعداد جمهورية إيران الإسلامية لإرسال «فريق طبي متخصص ذي خبرة قيّمة للغاية على المستوى العالمي لعيادة الرئيس السوري المحترم في دمشق»، بعد إصابته وعقيلته بفيروس كورونا المستجد.
في المقابل، بارك السفير السوري لقائد الثورة الإسلامية وللحكومة الإيرانية وللشعب الإيراني حلول شهر شعبان وعيد النوروز، مُثنياً على رسالة المحبّة التي وجهها الإمام الخامنئي وشاكراً دعمه. وقال: «الرئيس السوري بحمد الله يتماثل للشفاء، وهو يقضي مرحلة التعافي في الحجر المنزلي حالياً». كما شدد على «الدّور البنّاء والإيجابي للغاية لجمهورية إيران الإسلامية في المنطقة وسوريا»، داعياً إلى «توسيع وتعزيز العلاقات الثنائية في جميع المجالات».
وقال الدكتور ديوب: «هذه العلاقات تُظهر الأخوّة والاحترام العميقين بين البلدين، ولها دَور مهمّ في تقدّم العلاقات الثنائية وعزّة شعوب المنطقة أيضاً، فينبغي تعزيزها وترسيخها يوماً بعد آخر». وفي إشارة إلى موقف طهران المهم في «محور المقاومة»، قال: «نحن على ثقة أن محور المقاومة الذي أصبح منتصراً أكثر وأقوى سيحقق، إن شاء الله، انتصارات أخرى أيضاً بدحر وطرد القوات الأمريكية والصهيونية الظالمة».