- Main Page
- About the Conference
- Committees of Experts
- Organizers and Supporters
- News of the Conference
- Calls
- Calls for the Conference
- Call for Poetry Festival
- For Researchers
- About Hazrat Abu Talib (a.s.)
- Abu Talib’s Heritage
- Method of Writing Articles
- Multimedia
- Download posters and brochures
- Photo Gallery
- Download Special Issues
- Contact the Conference
- Address of the Secretariat
- Submit articles
آية الله رمضاني: على المجمع العالمي لأهل البيت (ع) ان يتحرك نحو المرجعية العلمية/البشرية اليوم تبحث عن الدين العقلائي
قال آية الله رمضاني : يمتلك المجمع العالمي لأهل البيت (ع) أغنى المعارف في المجالات العقدية والفكرية والأخلاقية والعملية والأحكام. والمطلوب هو ان نستطيع نقل هذا المحتوى في إطار لغة اليوم. وقد أكد قائد الثورة الإسلامية على ضرورة أن يقدم المجمع أهل البيت (ع) للنخب وجميع أفراد المجتمع، فهم أفضل نماذج بشرية. ولأن المجتمع البشري لا يعرف هؤلاء العظماء، اتبعوا غيرهم. أهل البيت (ع) هم أفضل النماذج والمخاطبون الحقيقيون للقرآن.
أقيمت مراسم رفع الستار عن الاصدارات الحديثة للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) في مجال اللغات الأوروبية والأفريقية وكذلك كتابين سمعية باللغة الإسبانية في معرض الكتاب الدولي بطهران يوم الإثنين.
وقال الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) خلال هذا الحفل: ان المجتمع المتطور مجتمع واع، وكلما زاد نمو الوعي، كلما ترقى المجتمع ويكون مقتدرا.
وفي بيان انّ العلمَ يؤدي الى انْ يكونَ المجتمعُ مقتدرًا ومرجعًا ومركز قوة في العالم، أضاف: إذا نما العلم في أسس العلوم بإبعاده المختلفة، في الفيزياء، والكيمياء، والإلهيات، والفلسفة، والمنطق، كذلك ينمو المجتمع. وان نمو المجتمع هو نمو أفراده بلحاظ اخلاقي وعملي، وكلما كان الوعي والمعرفة أكثر، يكون المجتمع غني ومتمكن.
وقال الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع): قال العلامة حسن زادة الآملي ان الله تعالى خلق الإنسان لأمرين اثنين: المعرفة والعلم. سُخرت جميع الوسائط للإنسان للحصول على المعرفة والعلم. وإذا توغل الإنسان في خلال المعرفة والعلم لأصبحت لديه الإستطاعة عظيمة، كما قال امير المؤمنين (ع): كل أوعية تمتلئ إلا وعاء روح الإنسان، فكلما امتلأ زادت سعته.
وفي بيان ان الفكر والمعرفة أساس كل خير وفي مقابلهما الجهل، والذي هو أساس الشر للشخص والمجتمع أضاف: العلم هو أساس ومعدن الخير، والجهل معدن شر. وما تلاحظون من الشرور في العالم، إما من جهة الجهل أو الجهالة وهي تتعلق بمجال العمل. وإذا كان الجهل والجهالة في المجتمع حل النزاع والجدل.
وأضاف: يمكن ان يكون للعلم والمعرفة دور تكاملي للشخص والمجتمع. والعلم يجلب السلطنة، وهي بخلاف سلطنة الثروة، فإن سلطنة العلم واقعية. احدها باقية والأخرى زائلة وخيالية.
وفي قسم آخر من كلام الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) حول معنى عرفي للكتاب وأخر معنى واسع: في معناه الواسع، هو الوجود. لدينا كتاب التكوين وكتاب التشريع في مجال علم المعرفة، وكتاب التكوين يبين حاكمية نظام الإكراه والإجبار السائد في العالم، وكتاب التشريع يشمل مجموعة القوانين التي تم رسمها لتنظيم مسيرة تكامل الإنسان.
وقال آية الله رمضاني: يرتبط الإنسان بالكتاب بصورة مباشرة وغير مباشرة. وما يُقال اليوم ان قراء الكتب قلة، ليس كذلك، فالجميع يقرؤون الكتب، فالبعض يمسك الكتاب مباشرة ويتعرف بتمعن على الأفكار والآراء، وفي أماكن أخرى بصورة غير مباشرة من خلال الإعلام، والفضاء الافتراضي، يطلعون على الفن والأدب. وكل هذه الأمور قائمة من الكتب التي تصل وتخلق التواصل. ويمكن تكن هذه الكتب هادية ويمكن ان تضل الإنسان وتبدل دنياه وتحدده .
وأضاف عضو مجلس الخبراء: ان الكتاب يكون سببا في ان يرتبط الإنسان بماضيه ومستقبله. كلما حصل في التاريخ الماضي والقرون الوسطى، وعصر النهضة والتطورات العلمية وإندلاع الحروب، وصلتنا عن الطريق الكتاب. الكتاب يربط الماضي بالمستقبل، وقراءة التاريخ شعلة هادية وتنقل البشرية من الماضي الى المستقبل.
وأكد الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) على العمل الكثير وان يكون دورا للمسؤولين في خلق الحب في جيل الشباب والاطفال للكتاب قائلا: يجب ان نتّبع طرقا يمكن ان نخلق الحب في قلوب الأجيال للكتاب، ونُعرّف تاريخ الماضين للأطفال عن طريق الحكايات ولغة القصة، ولم يتعرّف حتى الآن مجتمعنا على المفكرين والعلماء الكبار من قبيل ملا صدرا وابن سينا والذي كان عبقري القرن والشخصيات العالمية المعاصرة الأخرى.
وأشار آية الله رمضاني الى في جزء آخر من كلامه الى نشاطات المجمع العالمي لأهل البيت (ع) قائلا: نحن في المجمع نسعى لتحقيق المرجعية العلمية التي يجب أن تتحقق في أم القرى الجمهورية الإسلامية. في بداية الثورة كانت ايران في الرتبة 57 العلمية والآن وصلنا الى الرتبة 15، وفي بعض التخصصات، نحن من بين العشرة الأوائل في العالم من حيث النمو العلمي. ويجب أن تتحقق هذه المرجعية في مجال إنتاج العلم وفي المجالات الدينية والمذهبية أيضاً.
وتابع: "على المجمع العالمي لأهل البيت (ع) الذي يتولى إدارة شؤون الشيعة في العالم أن يقدم الدين العقلاني للمجتمع البشري اليوم بعقلانية دينية. الإنسان اليوم يبحث عن دين عقلاني، والإسلام هو دين عقلاني أيضاً.
قال آية الله رمضاني موضحاً أنه تمكنا في المجمع العالمي لأهل البيت (ع) من ترجمة 175 كتابا في سنة واحدة، وهو تطور وإنجاز كبير : جزء آخر من المجمع هو ويكي شيعة الذي تجاوز عدد مداخل في عام 1402 أكثر من ثمانية آلاف مدخل بـ22 لغة. كما ارتفع عدد التخصصات في جامعة أهل البيت (ع) الدولية من 8 تخصصات إلى 23 تخصصاً. هذا هو التقدم والنمو في المرجعية العلمية الذي يجب أن يستمر، ويجب علينا أن نتمكن من التعرف على النخب العلمية في العالم وتدريب كوادر في هذا المجال.
وأضاف: "المرجعية العلمية للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) تعني أنه إذا أرادوا في العالم دراسة أهل البيت (ع) ومدرسته، فيجب عليهم دراسة أبحاث المجمع العالمي لأهل البيت (ع). ويجب أن نسير في هذا الاتجاه. وهذا العمل يتطلب ثورة، وجهادا وهمة وتعاونا.
وأضاف: يمتلك المجمع العالمي لأهل البيت (ع) أغنى المعارف في المجالات العقدية والفكرية والأخلاقية والعملية والأحكام. والمطلوب هو ان نستطيع نقل هذا المحتوى في إطار لغة اليوم. وقد أكد قائد الثورة الإسلامية على ضرورة أن يقدّم المجمع أهل البيت (ع) للنخب وجميع أفراد المجتمع، فهم أفضل نماذج بشرية. ولأن المجتمع البشري لا يعرف هؤلاء العظماء، اتبع غيرهم. أهل البيت (ع) هم أفضل النماذج والمخاطبون الحقيقيون للقرآن.
وقال عضو مجلس خبراء القيادة : لم نتمكن من ان نرتبط بالقرآن ولم نأنس به بعد، نحن فقط نتلو القرآن، وبعضنا لا يفعل حتى ذلك. ولم نتعرف على محتواه وحقائقه وإشاراته ولطائفه، ونحن غرباء عن القرآن. والقرآن مهجور واليوم هو غريب أيضاً. القرآن هو النص الذي ينقذ المجتمع البشري اليوم الذي يواجه أزمة فكرية وأخلاقية وأزمة في العمل. كل من يقيم علاقة مع القرآن لا يشعر أبداً بالوحدة. القرآن هو النسخة الوحيدة التي تنقذ المجتمع البشري اليوم. إذا استطعنا تفسير الدين ومعناه بشكل صحيح، فسيتوجه الجميع إلى الدين بشغف. إذا كانت لدينا نظرة عرفانية ومعرفية وفكرية وعقدية مع القوانين الذهبية نحو الدين والقرآن، سنشهد يومًا بعد يوم زيادة توجه الناس نحو الدين.
وفي الختام قال آية الله رمضاني: يجب علينا ان نذهب نحو تعليم الكتاب وان نأنس بالكتب بحيث نتمكن من نقل لُب الكتاب ومضمونه إلى جيل اليوم في المجتمع البشري وبلغة اليوم.
وفي نهاية هذا الحفل رفع الستار عن كتابين باللغة الاسبانية و15 أثرا في مجال اللغات الأوروبية والأفريقية نشرها المجمع العالمي لأهل البيت (ع).
قال آية الله رمضاني : يمتلك المجمع العالمي لأهل البيت (ع) أغنى المعارف في المجالات العقدية والفكرية والأخلاقية والعملية والأحكام. والمطلوب هو ان نستطيع نقل هذا المحتوى في إطار لغة اليوم. وقد أكد قائد الثورة الإسلامية على ضرورة أن يقدم المجمع أهل البيت (ع) للنخب وجميع أفراد المجتمع، فهم أفضل نماذج بشرية. ولأن المجتمع البشري لا يعرف هؤلاء العظماء، اتبعوا غيرهم. أهل البيت (ع) هم أفضل النماذج والمخاطبون الحقيقيون للقرآن.
أقيمت مراسم رفع الستار عن الاصدارات الحديثة للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) في مجال اللغات الأوروبية والأفريقية وكذلك كتابين سمعية باللغة الإسبانية في معرض الكتاب الدولي بطهران يوم الإثنين.
وقال الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) خلال هذا الحفل: ان المجتمع المتطور مجتمع واع، وكلما زاد نمو الوعي، كلما ترقى المجتمع ويكون مقتدرا.
وفي بيان انّ العلمَ يؤدي الى انْ يكونَ المجتمعُ مقتدرًا ومرجعًا ومركز قوة في العالم، أضاف: إذا نما العلم في أسس العلوم بإبعاده المختلفة، في الفيزياء، والكيمياء، والإلهيات، والفلسفة، والمنطق، كذلك ينمو المجتمع. وان نمو المجتمع هو نمو أفراده بلحاظ اخلاقي وعملي، وكلما كان الوعي والمعرفة أكثر، يكون المجتمع غني ومتمكن.
وقال الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع): قال العلامة حسن زادة الآملي ان الله تعالى خلق الإنسان لأمرين اثنين: المعرفة والعلم. سُخرت جميع الوسائط للإنسان للحصول على المعرفة والعلم. وإذا توغل الإنسان في خلال المعرفة والعلم لأصبحت لديه الإستطاعة عظيمة، كما قال امير المؤمنين (ع): كل أوعية تمتلئ إلا وعاء روح الإنسان، فكلما امتلأ زادت سعته.
وفي بيان ان الفكر والمعرفة أساس كل خير وفي مقابلهما الجهل، والذي هو أساس الشر للشخص والمجتمع أضاف: العلم هو أساس ومعدن الخير، والجهل معدن شر. وما تلاحظون من الشرور في العالم، إما من جهة الجهل أو الجهالة وهي تتعلق بمجال العمل. وإذا كان الجهل والجهالة في المجتمع حل النزاع والجدل.
وأضاف: يمكن ان يكون للعلم والمعرفة دور تكاملي للشخص والمجتمع. والعلم يجلب السلطنة، وهي بخلاف سلطنة الثروة، فإن سلطنة العلم واقعية. احدها باقية والأخرى زائلة وخيالية.
وفي قسم آخر من كلام الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) حول معنى عرفي للكتاب وأخر معنى واسع: في معناه الواسع، هو الوجود. لدينا كتاب التكوين وكتاب التشريع في مجال علم المعرفة، وكتاب التكوين يبين حاكمية نظام الإكراه والإجبار السائد في العالم، وكتاب التشريع يشمل مجموعة القوانين التي تم رسمها لتنظيم مسيرة تكامل الإنسان.
وقال آية الله رمضاني: يرتبط الإنسان بالكتاب بصورة مباشرة وغير مباشرة. وما يُقال اليوم ان قراء الكتب قلة، ليس كذلك، فالجميع يقرؤون الكتب، فالبعض يمسك الكتاب مباشرة ويتعرف بتمعن على الأفكار والآراء، وفي أماكن أخرى بصورة غير مباشرة من خلال الإعلام، والفضاء الافتراضي، يطلعون على الفن والأدب. وكل هذه الأمور قائمة من الكتب التي تصل وتخلق التواصل. ويمكن تكن هذه الكتب هادية ويمكن ان تضل الإنسان وتبدل دنياه وتحدده .
وأضاف عضو مجلس الخبراء: ان الكتاب يكون سببا في ان يرتبط الإنسان بماضيه ومستقبله. كلما حصل في التاريخ الماضي والقرون الوسطى، وعصر النهضة والتطورات العلمية وإندلاع الحروب، وصلتنا عن الطريق الكتاب. الكتاب يربط الماضي بالمستقبل، وقراءة التاريخ شعلة هادية وتنقل البشرية من الماضي الى المستقبل.
وأكد الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) على العمل الكثير وان يكون دورا للمسؤولين في خلق الحب في جيل الشباب والاطفال للكتاب قائلا: يجب ان نتّبع طرقا يمكن ان نخلق الحب في قلوب الأجيال للكتاب، ونُعرّف تاريخ الماضين للأطفال عن طريق الحكايات ولغة القصة، ولم يتعرّف حتى الآن مجتمعنا على المفكرين والعلماء الكبار من قبيل ملا صدرا وابن سينا والذي كان عبقري القرن والشخصيات العالمية المعاصرة الأخرى.
وأشار آية الله رمضاني الى في جزء آخر من كلامه الى نشاطات المجمع العالمي لأهل البيت (ع) قائلا: نحن في المجمع نسعى لتحقيق المرجعية العلمية التي يجب أن تتحقق في أم القرى الجمهورية الإسلامية. في بداية الثورة كانت ايران في الرتبة 57 العلمية والآن وصلنا الى الرتبة 15، وفي بعض التخصصات، نحن من بين العشرة الأوائل في العالم من حيث النمو العلمي. ويجب أن تتحقق هذه المرجعية في مجال إنتاج العلم وفي المجالات الدينية والمذهبية أيضاً.
وتابع: "على المجمع العالمي لأهل البيت (ع) الذي يتولى إدارة شؤون الشيعة في العالم أن يقدم الدين العقلاني للمجتمع البشري اليوم بعقلانية دينية. الإنسان اليوم يبحث عن دين عقلاني، والإسلام هو دين عقلاني أيضاً.
قال آية الله رمضاني موضحاً أنه تمكنا في المجمع العالمي لأهل البيت (ع) من ترجمة 175 كتابا في سنة واحدة، وهو تطور وإنجاز كبير : جزء آخر من المجمع هو ويكي شيعة الذي تجاوز عدد مداخل في عام 1402 أكثر من ثمانية آلاف مدخل بـ22 لغة. كما ارتفع عدد التخصصات في جامعة أهل البيت (ع) الدولية من 8 تخصصات إلى 23 تخصصاً. هذا هو التقدم والنمو في المرجعية العلمية الذي يجب أن يستمر، ويجب علينا أن نتمكن من التعرف على النخب العلمية في العالم وتدريب كوادر في هذا المجال.
وأضاف: "المرجعية العلمية للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) تعني أنه إذا أرادوا في العالم دراسة أهل البيت (ع) ومدرسته، فيجب عليهم دراسة أبحاث المجمع العالمي لأهل البيت (ع). ويجب أن نسير في هذا الاتجاه. وهذا العمل يتطلب ثورة، وجهادا وهمة وتعاونا.
وأضاف: يمتلك المجمع العالمي لأهل البيت (ع) أغنى المعارف في المجالات العقدية والفكرية والأخلاقية والعملية والأحكام. والمطلوب هو ان نستطيع نقل هذا المحتوى في إطار لغة اليوم. وقد أكد قائد الثورة الإسلامية على ضرورة أن يقدّم المجمع أهل البيت (ع) للنخب وجميع أفراد المجتمع، فهم أفضل نماذج بشرية. ولأن المجتمع البشري لا يعرف هؤلاء العظماء، اتبع غيرهم. أهل البيت (ع) هم أفضل النماذج والمخاطبون الحقيقيون للقرآن.
وقال عضو مجلس خبراء القيادة : لم نتمكن من ان نرتبط بالقرآن ولم نأنس به بعد، نحن فقط نتلو القرآن، وبعضنا لا يفعل حتى ذلك. ولم نتعرف على محتواه وحقائقه وإشاراته ولطائفه، ونحن غرباء عن القرآن. والقرآن مهجور واليوم هو غريب أيضاً. القرآن هو النص الذي ينقذ المجتمع البشري اليوم الذي يواجه أزمة فكرية وأخلاقية وأزمة في العمل. كل من يقيم علاقة مع القرآن لا يشعر أبداً بالوحدة. القرآن هو النسخة الوحيدة التي تنقذ المجتمع البشري اليوم. إذا استطعنا تفسير الدين ومعناه بشكل صحيح، فسيتوجه الجميع إلى الدين بشغف. إذا كانت لدينا نظرة عرفانية ومعرفية وفكرية وعقدية مع القوانين الذهبية نحو الدين والقرآن، سنشهد يومًا بعد يوم زيادة توجه الناس نحو الدين.
وفي الختام قال آية الله رمضاني: يجب علينا ان نذهب نحو تعليم الكتاب وان نأنس بالكتب بحيث نتمكن من نقل لُب الكتاب ومضمونه إلى جيل اليوم في المجتمع البشري وبلغة اليوم.
وفي نهاية هذا الحفل رفع الستار عن كتابين باللغة الاسبانية و15 أثرا في مجال اللغات الأوروبية والأفريقية نشرها المجمع العالمي لأهل البيت (ع).