يستنكر المجمع العالمي لأهل البيت (ع) التمسك بمفهوم حرية التعبير السامي من أجل القيام بأفعال مخالفة للثقافة وهتك حرمة المقدسات وقيم اتباع الأديان الإلهية، فمرة أخرى يحذر مسؤولي السويد أن يعوا مهمتهم الخطيرة في مراعاة حقوق الإنسان كاحترام المقدسات ومعتقدات الآخرين، ويقوموا للحد من ظهور واستمرار مثل هذه الأحداث المناهضة للثقافة واللاإنسانية، وأن ينتبهوا إلى واجبهم في مقارعة الأفعال ضد الإنسانية والعنصرية الداعية للكراهية.