در سی و هفتمین کنفرانس وحدت مطرح شد؛ آية الله رمضاني: على حكام البلدان الإسلامية الحكم المبني على العدالة والعقلانية
صرح الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع): ينبغي على حكام البلدان الإسلامية الحكم المبني على العدالة والعقلانية، حتى يتمكن شعوب هذه البلاد من الرقي نحو الكمال الفردي والاجتماعي، ولا تكون هناك عوائق أمام مسلكهم.
وفقا لما أفاده الموقع الرسمي للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) – صرح الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) آية الله "رضا رمضاني" في المؤتمر الدولي للوحدة الاسلامية السابع والثلاثين: من أهم القضايا الذي يطرحه الإسلام وعلى علماء المسلمين والمفكرين الالتفات إليه مفهوم السلام والحرب.
وأضاف سماحته: لقد جاء الأنبياء لهداية الإنسان وإرشاده الى الطريق الصحيح، وقد أرسل الأنبياء وأنزل الكتب السماوية، حتى يستدل الناس الى الطريق الذي يجب أن يسلكوه، ولذلك فإن من أهم المهام الموكلة إلى الأنبياء هي ارشاد الخلق على الطريق الصحيح.
وصرح الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع): ينبغي على حكام البلدان الإسلامية الحكم المبني على العدالة والعقلانية، حتى يتمكن شعوب هذه البلاد من الرقي نحو الكمال الفردي والاجتماعي، ولا تكون هناك عوائق أمام مسلكهم.
واوضح سماحته: إن الإسلام لا يسعى إلى إثارة الحرب بين البشر، مبينا بعض المتطرفين ومن خلال نظرتهم التكفيرية يروجون العنف بين الناس، ويقومون بأعمال غير إنسانية حتى يرهبوا شعوب العالم.
وصرح الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) أن الإسلام يؤكد على القيم والتركيز على معرفة الإنسان الصحيحة في مختلف المجالات.
وأشار سماحته إلى السلام المستدام، وتابع: السلام الذي تطرق إليه القرآن هو السلام الذي يركز على العدالة، أي أنه في رأس جميع الأمور.
واستدرك آية الله رمضاني : هناك مجموعة من المستبدين، الطغاة، اللجوجين، المعاندين الذين يعارضونهم، وكان المشركون في عهد النبي معاندين ولجوجين، ويسعون لمنع النبي الاكرم (ص) من اداء رسالته، وقد نسب هؤلاء إلى النبي صفات كالكاهن والساحر والمجنون، هؤلاء هم الذين أعاقوا مسار التقدم والازدهار الفردي والاجتماعي، والثقافي، والسياسي داخل المجتمع، ... لكن النبي (ص) واجه جميعهم، فإنهم يعتبرون النبي (ص) هو المانع للوصول إلى أهدافهم، وكانوا يبذلون قصارى جهدهم لمواجهة النبي (ص).
وفي هذا الشأن تابع آية الله رمضاني: إننا نعيش اليوم في جاهلية حديثة ونشاهد أشكالا مختفلة من الاستعمار.
ونوه سماحته بأن الإسلام شرع بالحرب لمواجهة هؤلاء الظالمين، والطامعين، والمزورين، ومواجهة من يريدون استعمار البشرية، وكل هذا من أجل أن يستفيد البشر من العدالة، لقد شن الإسلام حربا ضد أولئك الذين يقفون بوجه العدالة وحقوق الإنسان.
وتابع الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع): ومن هذا المنطلق هناك من الجهلة ينسبون العنف إلى الإسلام لكن ليس كذلك؛ إذ إن الإسلام دين الرحمة والمقاومة، ويقارع نظام الهيمنة والمتغطرسين والطامعين.
وفي الختام قال: الإسلام يسعى إلى السلام العادل، وهذا لا يتعارض مع مقارعة المستبدين.
صرح الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع): ينبغي على حكام البلدان الإسلامية الحكم المبني على العدالة والعقلانية، حتى يتمكن شعوب هذه البلاد من الرقي نحو الكمال الفردي والاجتماعي، ولا تكون هناك عوائق أمام مسلكهم.
وفقا لما أفاده الموقع الرسمي للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) – صرح الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) آية الله "رضا رمضاني" في المؤتمر الدولي للوحدة الاسلامية السابع والثلاثين: من أهم القضايا الذي يطرحه الإسلام وعلى علماء المسلمين والمفكرين الالتفات إليه مفهوم السلام والحرب.
وأضاف سماحته: لقد جاء الأنبياء لهداية الإنسان وإرشاده الى الطريق الصحيح، وقد أرسل الأنبياء وأنزل الكتب السماوية، حتى يستدل الناس الى الطريق الذي يجب أن يسلكوه، ولذلك فإن من أهم المهام الموكلة إلى الأنبياء هي ارشاد الخلق على الطريق الصحيح.
وصرح الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع): ينبغي على حكام البلدان الإسلامية الحكم المبني على العدالة والعقلانية، حتى يتمكن شعوب هذه البلاد من الرقي نحو الكمال الفردي والاجتماعي، ولا تكون هناك عوائق أمام مسلكهم.
واوضح سماحته: إن الإسلام لا يسعى إلى إثارة الحرب بين البشر، مبينا بعض المتطرفين ومن خلال نظرتهم التكفيرية يروجون العنف بين الناس، ويقومون بأعمال غير إنسانية حتى يرهبوا شعوب العالم.
وصرح الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) أن الإسلام يؤكد على القيم والتركيز على معرفة الإنسان الصحيحة في مختلف المجالات.
وأشار سماحته إلى السلام المستدام، وتابع: السلام الذي تطرق إليه القرآن هو السلام الذي يركز على العدالة، أي أنه في رأس جميع الأمور.
واستدرك آية الله رمضاني : هناك مجموعة من المستبدين، الطغاة، اللجوجين، المعاندين الذين يعارضونهم، وكان المشركون في عهد النبي معاندين ولجوجين، ويسعون لمنع النبي الاكرم (ص) من اداء رسالته، وقد نسب هؤلاء إلى النبي صفات كالكاهن والساحر والمجنون، هؤلاء هم الذين أعاقوا مسار التقدم والازدهار الفردي والاجتماعي، والثقافي، والسياسي داخل المجتمع، ... لكن النبي (ص) واجه جميعهم، فإنهم يعتبرون النبي (ص) هو المانع للوصول إلى أهدافهم، وكانوا يبذلون قصارى جهدهم لمواجهة النبي (ص).
وفي هذا الشأن تابع آية الله رمضاني: إننا نعيش اليوم في جاهلية حديثة ونشاهد أشكالا مختفلة من الاستعمار.
ونوه سماحته بأن الإسلام شرع بالحرب لمواجهة هؤلاء الظالمين، والطامعين، والمزورين، ومواجهة من يريدون استعمار البشرية، وكل هذا من أجل أن يستفيد البشر من العدالة، لقد شن الإسلام حربا ضد أولئك الذين يقفون بوجه العدالة وحقوق الإنسان.
وتابع الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع): ومن هذا المنطلق هناك من الجهلة ينسبون العنف إلى الإسلام لكن ليس كذلك؛ إذ إن الإسلام دين الرحمة والمقاومة، ويقارع نظام الهيمنة والمتغطرسين والطامعين.
وفي الختام قال: الإسلام يسعى إلى السلام العادل، وهذا لا يتعارض مع مقارعة المستبدين.