آية الله رمضاني: من أجل مأسسة بعض الأفكار يجب أن نقيم ندوات لمناقشتها
صرح الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع): من أجل مأسسة بعض الأفكار يجب أن نقيم ندوات لمناقشتها، فإن الغرب يكتب كتبا ومقالات وقصصا للأفكار الانحرافية، لكننا لم نقدم دراسات بحثية ونفسية لنشر معارفنا كما ينبغي لها.
وفقا لما أفاده الموقع الرسمي للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) - التقى مسؤول مركز دراسات المرأة والأسرة حجة الإسلام والمسلمين "محمدرضا زيبائي نجاد" بالأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) آية الله "رضا رمضاني" في مبنى المجمع بمدينة قم المقدسة.
وصرح آية الله رمضاني في هذا اللقاء: إن عالم الغرب اليوم في قضية العولمة والإدراة أثار مفهوما موسعا للأسرة، ومن وجهة نظرهم ما إذا كان هناك شخصان يعيشان تحت سقف واحد يطلق عليهما أسرة سواء من جنس واحد أو لا. فإنهم بإثارتهم توسيع مفهوم الأسرة يتهمون من يخالف المثلية الجنسية بتشويش العقول.
وأضاف سماحته: أصبح هناك تضامن في الغرب، وذلك لمواجهة المسلمين مع المشكلات، وقد أسسنا "اتحاد المرأة الأوروبية" للمزيد من التماسك بين النساء، حتى تضم النساء المثقفات إليه.
وشدد الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) على إقامة المؤتمر الدولي لـ"الأسرة المقاومة وتحديات العالم المتقلب" معتبرا إياه عملا ضروريا في العالم اليوم، وأضاف: من أجل مأسسة بعض الأفكار يجب أن نقيم ندوات لمناقشتها، فإن الغرب يكتب كتبا ومقالات وقصصا للأفكار الانحرافية، لكننا لم نقدم دراسات بحثية ونفسية لنشر معارفنا كما ينبغي لها.
وتابع سماحته: لإقامة هذا المؤتمر الدولي أقترح لكم أن تعقدوا جلسات مع مسؤولي مجمع التقريب بين المذاهب؛ إذ إن هذه القضية دائرتها تتعدى دائرة الإسلام ويمكنها أن تشمل سائر المذاهب والأديان الأخرى، ومن ثم إجراء حوارات معها.
وأضاف آية الله رمضاني: قسم شؤون النساء في المجمع العالمي لأهل البيت (ع) وإجراء حوارات مع النساء المفكرات على مستوى الدولي، وقسم موسوعة ويكي شيعة الإلكترونية والانتفاع من قابليات كتابة المداخل والمقالات في هذه الموسوعة الافتراضية، ووكالة أهل البيت للأنبا ــ أبنا ونشر الأخبار من خلالها، والتواصل مع أساتذة جامعة أهل البيت (ع) الدولي وطلابها، والانتفاع من مبلغي السكان الأصليين، والتواصل مع الإدارة العامة للتعليم والعالم الافتراضي، فجميعها تعد طرق التعاون لمختلف أقسام المجمع في إقامة المؤتمر الدولي لـ"الأسرة المقاومة وتحديات العالم المتغير".
والجدير بالذكر، في بداية هذا اللقاء قدم حجة الإسلام زيبائي نجاد شرحا حول التحديات التي يواجهها المسلمين والشيعة في مجال الأسرة، ودعا المجمع العالمي لأهل البيت (ع) للتعاون في إقامة المؤتمر الدولي لـ"الأسرة المقاومة وتحديات العالم المتغير".
صرح الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع): من أجل مأسسة بعض الأفكار يجب أن نقيم ندوات لمناقشتها، فإن الغرب يكتب كتبا ومقالات وقصصا للأفكار الانحرافية، لكننا لم نقدم دراسات بحثية ونفسية لنشر معارفنا كما ينبغي لها.
وفقا لما أفاده الموقع الرسمي للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) - التقى مسؤول مركز دراسات المرأة والأسرة حجة الإسلام والمسلمين "محمدرضا زيبائي نجاد" بالأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) آية الله "رضا رمضاني" في مبنى المجمع بمدينة قم المقدسة.
وصرح آية الله رمضاني في هذا اللقاء: إن عالم الغرب اليوم في قضية العولمة والإدراة أثار مفهوما موسعا للأسرة، ومن وجهة نظرهم ما إذا كان هناك شخصان يعيشان تحت سقف واحد يطلق عليهما أسرة سواء من جنس واحد أو لا. فإنهم بإثارتهم توسيع مفهوم الأسرة يتهمون من يخالف المثلية الجنسية بتشويش العقول.
وأضاف سماحته: أصبح هناك تضامن في الغرب، وذلك لمواجهة المسلمين مع المشكلات، وقد أسسنا "اتحاد المرأة الأوروبية" للمزيد من التماسك بين النساء، حتى تضم النساء المثقفات إليه.
وشدد الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) على إقامة المؤتمر الدولي لـ"الأسرة المقاومة وتحديات العالم المتقلب" معتبرا إياه عملا ضروريا في العالم اليوم، وأضاف: من أجل مأسسة بعض الأفكار يجب أن نقيم ندوات لمناقشتها، فإن الغرب يكتب كتبا ومقالات وقصصا للأفكار الانحرافية، لكننا لم نقدم دراسات بحثية ونفسية لنشر معارفنا كما ينبغي لها.
وتابع سماحته: لإقامة هذا المؤتمر الدولي أقترح لكم أن تعقدوا جلسات مع مسؤولي مجمع التقريب بين المذاهب؛ إذ إن هذه القضية دائرتها تتعدى دائرة الإسلام ويمكنها أن تشمل سائر المذاهب والأديان الأخرى، ومن ثم إجراء حوارات معها.
وأضاف آية الله رمضاني: قسم شؤون النساء في المجمع العالمي لأهل البيت (ع) وإجراء حوارات مع النساء المفكرات على مستوى الدولي، وقسم موسوعة ويكي شيعة الإلكترونية والانتفاع من قابليات كتابة المداخل والمقالات في هذه الموسوعة الافتراضية، ووكالة أهل البيت للأنبا ــ أبنا ونشر الأخبار من خلالها، والتواصل مع أساتذة جامعة أهل البيت (ع) الدولي وطلابها، والانتفاع من مبلغي السكان الأصليين، والتواصل مع الإدارة العامة للتعليم والعالم الافتراضي، فجميعها تعد طرق التعاون لمختلف أقسام المجمع في إقامة المؤتمر الدولي لـ"الأسرة المقاومة وتحديات العالم المتغير".
والجدير بالذكر، في بداية هذا اللقاء قدم حجة الإسلام زيبائي نجاد شرحا حول التحديات التي يواجهها المسلمين والشيعة في مجال الأسرة، ودعا المجمع العالمي لأهل البيت (ع) للتعاون في إقامة المؤتمر الدولي لـ"الأسرة المقاومة وتحديات العالم المتغير".