آية الله رمضاني: التقرب إلى الله وأهل البيت (ع) ومحبتهم يمنحان الإنسان الطهارة والصفاء
صرح ممثل أهالي جيلان في مجلس خبراء القيادة: على الإنسان أن يتقرب إلى المقربين إلى الله حتى يبلغ الطهارة والمعرفة، وقال: إنّ التقرب إلى الله وأهل البيت (ع) ومحبتهم يمنحان الإنسان الطهارة والصفاء.
وفقا لما أفاده الموقع الرسمي للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) - ألقى آية الله رمضاني كلمة في مجلس العزاء الحسيني الذي أقيم في اليوم السادس من محرم الحرام في مزار السيدة فاطمة الأخرى سلام الله عليها (أخت الإمام) بمدينة رشت، وصرح: إن أهل البيت (ع) من المقربين إلى الله وعلينا التوسل بهم.
وصرح ممثل أهالي جيلان في مجلس خبراء القيادة: على الإنسان أن يتقرب إلى المقربين إلى الله حتى يبلغ الطهارة والمعرفة، وقال: إنّ التقرب إلى الله وأهل البيت (ع) ومحبتهم يمنحان الإنسان الطهارة والصفاء.
ولفت سماحته إلى أن الصدق من الخصائص الرئيسة لأهل البيت (ع)، والانتفاع منه في الحياة وسلوك الإنسان له أهمية بالغة.
وأشار آية الله رمضاني إلى مبدأي "الموالاة" و"البراءة" في زيارة عاشوراء، وأضاف: ما إذا اهتم الإنسان بهذين المبدأين، فحينئذ يوالي من والى أهل البيت (ع) ويعادي من عادهم.
وشدد سماحته على أن تعظيم الأئمة الأطهار (ع) واحترامهم يزداد الإنسان كرامة.
وأشار ممثل أهالي جيلان في مجلس خبراء القيادة إلى الواجب الرئيسي للأنسان تجاه الإمام الحجة (عج)، وصرح: إن معرفتنا بالإمام المهدي (عج) وطاعته من أهم واجباتنا تجاهه.
واعتبر سماحته أن التدين بالدين يحتاج إلى المعرفة والعقيدة، وأضاف: نحن ومن خلال حضورنا في المجالس الدينية أن نأخذ المعرفة الكاملة للدين عن أهل البيت (ع) ونتعلمها منهم.
وأكد آية الله رمضاني على أن الأيام المعنوية لها قيمة رفيعة، وصرح: إن العبادة، ومرافقة العالم، والدعاء، ومعرفة أولياء الله، وتلاوة القرآن تعد من الأيام المعنوية التي يمنحها الله تعالى إلى الإنسان.
وأشار سماحته إلى أنه بات تدين بعض الناس لله ومودتهم لأهل البيت (ع) منوطا بلغتهم، وأضاف: أما محبة وطاعة أبي الفضل العباس عليه السلام تجاه الإمام الحسين (ع) فأنهما كانتا على بصيرة ومعرفة كاملة على الإطلاق.
صرح ممثل أهالي جيلان في مجلس خبراء القيادة: على الإنسان أن يتقرب إلى المقربين إلى الله حتى يبلغ الطهارة والمعرفة، وقال: إنّ التقرب إلى الله وأهل البيت (ع) ومحبتهم يمنحان الإنسان الطهارة والصفاء.
وفقا لما أفاده الموقع الرسمي للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) - ألقى آية الله رمضاني كلمة في مجلس العزاء الحسيني الذي أقيم في اليوم السادس من محرم الحرام في مزار السيدة فاطمة الأخرى سلام الله عليها (أخت الإمام) بمدينة رشت، وصرح: إن أهل البيت (ع) من المقربين إلى الله وعلينا التوسل بهم.
وصرح ممثل أهالي جيلان في مجلس خبراء القيادة: على الإنسان أن يتقرب إلى المقربين إلى الله حتى يبلغ الطهارة والمعرفة، وقال: إنّ التقرب إلى الله وأهل البيت (ع) ومحبتهم يمنحان الإنسان الطهارة والصفاء.
ولفت سماحته إلى أن الصدق من الخصائص الرئيسة لأهل البيت (ع)، والانتفاع منه في الحياة وسلوك الإنسان له أهمية بالغة.
وأشار آية الله رمضاني إلى مبدأي "الموالاة" و"البراءة" في زيارة عاشوراء، وأضاف: ما إذا اهتم الإنسان بهذين المبدأين، فحينئذ يوالي من والى أهل البيت (ع) ويعادي من عادهم.
وشدد سماحته على أن تعظيم الأئمة الأطهار (ع) واحترامهم يزداد الإنسان كرامة.
وأشار ممثل أهالي جيلان في مجلس خبراء القيادة إلى الواجب الرئيسي للأنسان تجاه الإمام الحجة (عج)، وصرح: إن معرفتنا بالإمام المهدي (عج) وطاعته من أهم واجباتنا تجاهه.
واعتبر سماحته أن التدين بالدين يحتاج إلى المعرفة والعقيدة، وأضاف: نحن ومن خلال حضورنا في المجالس الدينية أن نأخذ المعرفة الكاملة للدين عن أهل البيت (ع) ونتعلمها منهم.
وأكد آية الله رمضاني على أن الأيام المعنوية لها قيمة رفيعة، وصرح: إن العبادة، ومرافقة العالم، والدعاء، ومعرفة أولياء الله، وتلاوة القرآن تعد من الأيام المعنوية التي يمنحها الله تعالى إلى الإنسان.
وأشار سماحته إلى أنه بات تدين بعض الناس لله ومودتهم لأهل البيت (ع) منوطا بلغتهم، وأضاف: أما محبة وطاعة أبي الفضل العباس عليه السلام تجاه الإمام الحسين (ع) فأنهما كانتا على بصيرة ومعرفة كاملة على الإطلاق.