إصدار المجلد الثاني من كتاب "أعلام الهداية" باللغة الفرنسية
صدر حديثا عن الدائرة العامة للخدمات الثقافية وإصدارات المجمع العالمي لأهل البيت (ع) المجلد الثاني من كتاب "أعلام الهداية" باللغة الفرنسية.
وفقا لما أفاده الموقع الرسمي للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) - برعاية الدائرة العامة للخدمات الثقافية وإصدارات المجمع العالمي لأهل البيت (ع) صدر المجلد الثاني من كتاب "أعلام الهداية" باللغة الفرنسية.
إن هذا العمل يتحدث بالتفاصيل عن حياة الإمام علي عليه السلام من طفولته حتى استشهاده، ويناقش الأوضاع السياسية والاجتماعية في مختلف أدوار حياته.
ويعتقد المؤلف الشخصية الوحيدة التي كانت مؤهلة لخلافة النبي (ص) وأنها تؤخذ بزمام الأمة نحو الهداية هو الإمام علي عليه السلام، كما أنه يرى أن الإمام علي عليه السلام بذل قصارى جهوده لدفع مؤامرة السقفية، ولكن تراجع عن حقه من أجل الحفاظ على مصالح الإسلام، وتحمل الصبر والعناء في أكثر من عقدين للخلافة.
ويذهب مؤلف الكتاب أن الإمام عليه السلام سعى جاهدا في فترة خلافته أن يحيي سنة النبي الأعظم صلى الله عليه وآله ويقيم العدالة في المجتمع الأمر الذي كان سببا لظهور بعض المخالفات والمعارضات من قبل أصحاب الأطماع والاستغلالين، وتعرضت فترة حكمه إلى تحديات عديدة.وفضلا عن فضائل أخلاقه عليه السلام ومناقبه تطرق هذا الكتاب إلى مختلف فترات حياته والميراث العلمي التي تركه عليه السلام.
وتم إعداد المجلد الثاني من كتاب "أعلام الهداية" من قبل السيد منذر الحكيم وعدي الغريباوي، وقد ترجمه إلى اللغة الفرنسية مجتبى شريفل وسابيتي انغوي نزنججا، وصدر بالقياس الوزيري.
صدر حديثا عن الدائرة العامة للخدمات الثقافية وإصدارات المجمع العالمي لأهل البيت (ع) المجلد الثاني من كتاب "أعلام الهداية" باللغة الفرنسية.
وفقا لما أفاده الموقع الرسمي للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) - برعاية الدائرة العامة للخدمات الثقافية وإصدارات المجمع العالمي لأهل البيت (ع) صدر المجلد الثاني من كتاب "أعلام الهداية" باللغة الفرنسية.
إن هذا العمل يتحدث بالتفاصيل عن حياة الإمام علي عليه السلام من طفولته حتى استشهاده، ويناقش الأوضاع السياسية والاجتماعية في مختلف أدوار حياته.
ويعتقد المؤلف الشخصية الوحيدة التي كانت مؤهلة لخلافة النبي (ص) وأنها تؤخذ بزمام الأمة نحو الهداية هو الإمام علي عليه السلام، كما أنه يرى أن الإمام علي عليه السلام بذل قصارى جهوده لدفع مؤامرة السقفية، ولكن تراجع عن حقه من أجل الحفاظ على مصالح الإسلام، وتحمل الصبر والعناء في أكثر من عقدين للخلافة.
ويذهب مؤلف الكتاب أن الإمام عليه السلام سعى جاهدا في فترة خلافته أن يحيي سنة النبي الأعظم صلى الله عليه وآله ويقيم العدالة في المجتمع الأمر الذي كان سببا لظهور بعض المخالفات والمعارضات من قبل أصحاب الأطماع والاستغلالين، وتعرضت فترة حكمه إلى تحديات عديدة.وفضلا عن فضائل أخلاقه عليه السلام ومناقبه تطرق هذا الكتاب إلى مختلف فترات حياته والميراث العلمي التي تركه عليه السلام.
وتم إعداد المجلد الثاني من كتاب "أعلام الهداية" من قبل السيد منذر الحكيم وعدي الغريباوي، وقد ترجمه إلى اللغة الفرنسية مجتبى شريفل وسابيتي انغوي نزنججا، وصدر بالقياس الوزيري.