إصدار كتاب "الأسوة الكاملة" لهمت سهراب بور باللغة الإيطالية
صدر كتاب "الأسوة الكاملة، نظرة إلى السيرة الأخلاقية للنبي الأكرم (ص)" باللغة الإيطالية وهو من تأليف همت سهراب بور، وذلك برعاية برعاية المجمع العالمي لأهل البيت (ع).
وفقا لما أفاده الموقع الرسمي للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) - صدر عن المجمع العالمي لأهل البيت (ع) كتاب "الأسوة الكاملة" وهو من تأليف همت سهراب بور باللغة الإيطالية، وقد أزيح الستار عنه في مراسيم خاصة في المركز الثقافي للإمام علي (ع) في مدينة ميلانو الإيطالية.
ويلقي هذا العمل الضوء بشكل عابر على السيرة الأخلاقية للنبي الأعظم صلى الله عليه وآله. ويعتقد المؤلف أن من خصائص الإنسان أنه يتأثر بالآخرين، وهذا التأثر له دور مهم في تربيته الفردية والاجتماعية.
وقد قدم القرآن العديد من الأساليب التربوية من خلال التعريف بأبرز الشخصيات كأسوة للإنسان، ومن بين هؤلاء الذين عرفهم القرآن الكريم يعد النبي الأعظم صلى الله عليه وآله هو الأسوة الحسنة في جميع العصور والأزمان، وبناء عليه سعى المؤلف أن يبين للمخاطبين السمات الأخلاقية للنبي (ص)، وذلك عبر الأحاديث الشريفة التي تتحدث عنه.
ويتطرق المؤلف في البداية إلى عدة مواضيع حول النبي الأكرم (ص) وأنه أفضل المخلوقات، وأول من خلق الله، والرحمة الواسعة، والعصمة الكبرى، مشيرا فيها إلى المقامات الرفيعة والمعنويه له (ص)، ثم يذكر أفضل الخصائص في السيرة العملية للرسول الأعظم (ص)، ومن ثم يقوم بشرحها وتوضيحها.
وقد ترجم مصطفى ميلاني أمين كتاب "الأسوة الكاملة" إلى اللغة الإيطالية وصدر بالقياس الرقعي.
صدر كتاب "الأسوة الكاملة، نظرة إلى السيرة الأخلاقية للنبي الأكرم (ص)" باللغة الإيطالية وهو من تأليف همت سهراب بور، وذلك برعاية برعاية المجمع العالمي لأهل البيت (ع).
وفقا لما أفاده الموقع الرسمي للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) - صدر عن المجمع العالمي لأهل البيت (ع) كتاب "الأسوة الكاملة" وهو من تأليف همت سهراب بور باللغة الإيطالية، وقد أزيح الستار عنه في مراسيم خاصة في المركز الثقافي للإمام علي (ع) في مدينة ميلانو الإيطالية.
ويلقي هذا العمل الضوء بشكل عابر على السيرة الأخلاقية للنبي الأعظم صلى الله عليه وآله. ويعتقد المؤلف أن من خصائص الإنسان أنه يتأثر بالآخرين، وهذا التأثر له دور مهم في تربيته الفردية والاجتماعية.
وقد قدم القرآن العديد من الأساليب التربوية من خلال التعريف بأبرز الشخصيات كأسوة للإنسان، ومن بين هؤلاء الذين عرفهم القرآن الكريم يعد النبي الأعظم صلى الله عليه وآله هو الأسوة الحسنة في جميع العصور والأزمان، وبناء عليه سعى المؤلف أن يبين للمخاطبين السمات الأخلاقية للنبي (ص)، وذلك عبر الأحاديث الشريفة التي تتحدث عنه.
ويتطرق المؤلف في البداية إلى عدة مواضيع حول النبي الأكرم (ص) وأنه أفضل المخلوقات، وأول من خلق الله، والرحمة الواسعة، والعصمة الكبرى، مشيرا فيها إلى المقامات الرفيعة والمعنويه له (ص)، ثم يذكر أفضل الخصائص في السيرة العملية للرسول الأعظم (ص)، ومن ثم يقوم بشرحها وتوضيحها.
وقد ترجم مصطفى ميلاني أمين كتاب "الأسوة الكاملة" إلى اللغة الإيطالية وصدر بالقياس الرقعي.