ممثل مكتب العلاقات الدولية لقائدة الثورة المعظم في بنغلاديش يلتقي بآية الله رمضاني
قال آية الله رمضاني: أعتبر الدكتور علي زاده رجلا فاضلا له معرفة بالقضايا التي تتعلق بالتقريب بين المذاهب، كما أنّه تمكن من أن يصبح له دور مؤثر وفعال في شبه القارة الهندية بالأخص بنغلاديش.
وفقا لما أفاده الموقع الرسمي للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) - زار ممثل مكتب العلاقات العامة لقائدة الثورة المعظم في بنغلاديش حجة الإسلام الدكتور "السيد مهدي علي زاده موسوي" المجمع العالمي لأهل البيت (ع)، والتقى فيه بالأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) آية الله "رضا رمضاني".
وفي بداية هذا اللقاء أشار آية الله رمضاني إلى قضية تنظيم ومعرفة المبلغين الناشطين وغير الناشطين من السكان الأصليين، معتبرا أن الانتفاع من قابليات أي منطقة وتفويض النشاطات التي تتعلق بأي بلد إلى السكان الأصليين أمرا ضروريا.
وأضاف الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع): ينبغي تأسيس اتحاد نسوية في مختلف البلدان بغية الاستفادة من قدرات وقابليات النساء على مستوى داخل البلد وخارجه، وكذلك الالتفات إلى قابليات الجيل الجديد الذين سيصبحون مديري لأي بلد في المستقبل، من القضايا التي تكون محل اهتمام المؤسسات الثقافية.
وتحدث سماحته عن النشاطات العلمية والثقافية للمجمع العالمي لأهل البيت (ع)، وصرح: إن نشاط جامعة أهل البيت (ع) الدولية بـ23 فرعا وحضور طلاب جامعين من 32 بلدا فيها، وفعالية موسوعة أهل البيت (ع) الافتراضية –ويكي شيعة – حيث تحتوي على 32 ألف مقالة بـ 22 لغة، ونشر أخبار الشيعة في مخلتف أرجاء عبر وكالة أبنا بـ 27 لغة فيجميع هذه الفعاليات تعد من القابليات المهمة والمؤثرة للمجمع.
وقال آية الله رمضاني: اعتبر الدكتور علي زاده رجلا فاضلا له معرفة بالقضايا التي تتعلق بالتقريب بين المذاهب، كما أنّه تمكن من أن يصبح له دور مؤثر وفعال في شبه القارة الهندية بالأخص بنغلاديش، طبعا لم ييش هناك الكثير من الشيعة لكن يعد سكان هذا البلد البالغ عددهم 180 مليونا من القابليات الذهبية، كما أن الإمامبارات أو بتعبير آخر الحسينيات تعتبر قاعدة لأهل البيت (ع) ووثيقة لولاء سكان هذه المنطقة للأئمة (ع).
وفي الختام قال الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع): إن المجمع رغم جميع القيود، لكنه يعد التواصل الكامل مع جميع المؤسسات المننتمية إليه إستراتيجية مهمة، ويعمل كحلقة وصل بين المراكز الدينية والشيعة في العالم.
وفي هذا اللقاء شدد حجة الإسلام علي زاده على أهمية النشاطات المشتركة مع المجمع العالمي لأهل البيت (ع)، مبينا أن إصدار 10 كتاب باللغة البنغالية وتدشين موسوعة ويكي بنغالي الإلكترونية من ثمرات هذا التعاون.
وأشار ممثل الولي الفقيه في بنغلاديش إلى قابليات هذا البلد، وتابع: إن أهل السنة في بنغلاديش يعربون عن حبهم لأهل البيت (ع)، ويعدون التوجه إلى معارف التشيع سبيلا لمواجهة الأفكار السلفية والمتطرفة. أصبحت اليوم معابد بنغلاديش تقيم مجالس قراءة زيارة وارث، كما نشاهد أن السكان في تلك البلاد يحترمون أيام استشهاد الإمام الحسين عليه السلام.
وفي ختام هذا اللقاء قال سماحته: إن الشعب البنغلاديشي يحبون إيران ويعتبرون هذا البلد غاية لأسفارهم لتكميل دراستهم العليا.
قال آية الله رمضاني: أعتبر الدكتور علي زاده رجلا فاضلا له معرفة بالقضايا التي تتعلق بالتقريب بين المذاهب، كما أنّه تمكن من أن يصبح له دور مؤثر وفعال في شبه القارة الهندية بالأخص بنغلاديش.
وفقا لما أفاده الموقع الرسمي للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) - زار ممثل مكتب العلاقات العامة لقائدة الثورة المعظم في بنغلاديش حجة الإسلام الدكتور "السيد مهدي علي زاده موسوي" المجمع العالمي لأهل البيت (ع)، والتقى فيه بالأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) آية الله "رضا رمضاني".
وفي بداية هذا اللقاء أشار آية الله رمضاني إلى قضية تنظيم ومعرفة المبلغين الناشطين وغير الناشطين من السكان الأصليين، معتبرا أن الانتفاع من قابليات أي منطقة وتفويض النشاطات التي تتعلق بأي بلد إلى السكان الأصليين أمرا ضروريا.
وأضاف الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع): ينبغي تأسيس اتحاد نسوية في مختلف البلدان بغية الاستفادة من قدرات وقابليات النساء على مستوى داخل البلد وخارجه، وكذلك الالتفات إلى قابليات الجيل الجديد الذين سيصبحون مديري لأي بلد في المستقبل، من القضايا التي تكون محل اهتمام المؤسسات الثقافية.
وتحدث سماحته عن النشاطات العلمية والثقافية للمجمع العالمي لأهل البيت (ع)، وصرح: إن نشاط جامعة أهل البيت (ع) الدولية بـ23 فرعا وحضور طلاب جامعين من 32 بلدا فيها، وفعالية موسوعة أهل البيت (ع) الافتراضية –ويكي شيعة – حيث تحتوي على 32 ألف مقالة بـ 22 لغة، ونشر أخبار الشيعة في مخلتف أرجاء عبر وكالة أبنا بـ 27 لغة فيجميع هذه الفعاليات تعد من القابليات المهمة والمؤثرة للمجمع.
وقال آية الله رمضاني: اعتبر الدكتور علي زاده رجلا فاضلا له معرفة بالقضايا التي تتعلق بالتقريب بين المذاهب، كما أنّه تمكن من أن يصبح له دور مؤثر وفعال في شبه القارة الهندية بالأخص بنغلاديش، طبعا لم ييش هناك الكثير من الشيعة لكن يعد سكان هذا البلد البالغ عددهم 180 مليونا من القابليات الذهبية، كما أن الإمامبارات أو بتعبير آخر الحسينيات تعتبر قاعدة لأهل البيت (ع) ووثيقة لولاء سكان هذه المنطقة للأئمة (ع).
وفي الختام قال الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع): إن المجمع رغم جميع القيود، لكنه يعد التواصل الكامل مع جميع المؤسسات المننتمية إليه إستراتيجية مهمة، ويعمل كحلقة وصل بين المراكز الدينية والشيعة في العالم.
وفي هذا اللقاء شدد حجة الإسلام علي زاده على أهمية النشاطات المشتركة مع المجمع العالمي لأهل البيت (ع)، مبينا أن إصدار 10 كتاب باللغة البنغالية وتدشين موسوعة ويكي بنغالي الإلكترونية من ثمرات هذا التعاون.
وأشار ممثل الولي الفقيه في بنغلاديش إلى قابليات هذا البلد، وتابع: إن أهل السنة في بنغلاديش يعربون عن حبهم لأهل البيت (ع)، ويعدون التوجه إلى معارف التشيع سبيلا لمواجهة الأفكار السلفية والمتطرفة. أصبحت اليوم معابد بنغلاديش تقيم مجالس قراءة زيارة وارث، كما نشاهد أن السكان في تلك البلاد يحترمون أيام استشهاد الإمام الحسين عليه السلام.
وفي ختام هذا اللقاء قال سماحته: إن الشعب البنغلاديشي يحبون إيران ويعتبرون هذا البلد غاية لأسفارهم لتكميل دراستهم العليا.