مدرسة الحاج قاسم سليماني مدرسة الرحمة والمقاومة
صرح الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع): إنّ الحاج قاسم سليماني كان ظاهرة وأن مدرسته كانت مدرسة الرحمة والمقاومة، وقال: إن الحاج قاسم كان كله إيمان بالله تعالى والمعاد.
وفقا لما أفاده الموقع الرسمي للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) - شارك آية الله "رضا رمضاني" في مجلس تأبين في ذكرى شهادة اللواء قاسم سليماني الذي انعقد في مدينة رشت شمالي إيران، معزيا بشهادة عدد ممن سقوط ضحايا في التفجير الإرهابي بكرمان، وقال: إن هذا الحادث المأساوي جرح قلوب الشعب الإيراني الإسلامي.
وأشار ممثل أهالي جيلان في مجلس خبراء القيادة في إيران جرائم الكيان الصهيوني في غزة وارتكابه المجازر بحق النساء والأطفال، وأضاف: مع انكشاف الوجه الحقيقي وجرائم الاحتلال، فإنّ هذا الكيان المشؤوم يزداد كراهية يوما بعد يوم في العالم.
وأشار سماحته إلى أن غزة أمست كسجن دولي في العالم، وقال: يجب المقاومة أمام من يضطهدون البشرية ويسعون إلى الاستعمار.
وفيما يتعلق بأن الحاج قاسم سليماني كان أفضل مظهر للرحمة وكان يستوي لديه جميع مظلومي عالم من مسلم وغير مسلم، وموقفه منهم على السواء، وصرح سماحته: نعتبر اللواء سليماني بأنّه من رجل العمل والميدان ومن رجال الله بكل للكلمة من معنى.
وأشار آية الله رمضاني إلى أن الإسلام يؤكد على الرحمانية، وبعث النبي الأكرم (ص) من أجل نشر الرحمة، وصرح: إن أساس الإسلام هو الرحمانية وهذا أمر صحيح، ولكن يجب مقارعة الظلم والاضطهاد والغطرسة، والاستعمار، والاستكبار، والرقية.
وأكد ممثل أهالي جيلان في مجلس خبراء القيادة في إيران أن هناك حوالي 400 آية وردت في القرآن الكريم حول الجهاد، وصرح: هناك في الغرب من يستغل مفهوم الإسلام الرحماني على أنه لم يرد في الإسلام مقارعة الظلم، ويجب أن تترك الآيات التي تتعلق بالجهاد.
وتابع سماحته: إن الغرب تهتف بكلمات كحقوق الإنسان، والحرية والعدالة وحقوق الحيوانات، لكن لإثبات قوتها الاستكبارية تؤسس مختلف المنظمات على خلاف هذه الشعارات.
واعتبر آية الله رمضاني أن المقاومة هي السبب لبسط العدالة والرحمة، وقال: إن قائد الثورة الإسلامية المعظم سلّم الحاج قاسم راية الدفاع عن الحدود، وأدى ما عليه رحمه الله بأفضل ما يمكن.
وأشار الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) إلى أنّ الحاج قاسم سليماني كان كله إيمان بالله تعالى والمعاد، وأضاف: إن هذه الشخصية البارزة قارعت التيار الإرهابي في العالم، كما أنه نال الشهادة في الساحة الدولية.
وفي الختام أكد سماحته: كلما ازدادت أمريكا والكيان الصهيونية استكبار، تزداد العالم كراهية لهما.
صرح الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع): إنّ الحاج قاسم سليماني كان ظاهرة وأن مدرسته كانت مدرسة الرحمة والمقاومة، وقال: إن الحاج قاسم كان كله إيمان بالله تعالى والمعاد.
وفقا لما أفاده الموقع الرسمي للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) - شارك آية الله "رضا رمضاني" في مجلس تأبين في ذكرى شهادة اللواء قاسم سليماني الذي انعقد في مدينة رشت شمالي إيران، معزيا بشهادة عدد ممن سقوط ضحايا في التفجير الإرهابي بكرمان، وقال: إن هذا الحادث المأساوي جرح قلوب الشعب الإيراني الإسلامي.
وأشار ممثل أهالي جيلان في مجلس خبراء القيادة في إيران جرائم الكيان الصهيوني في غزة وارتكابه المجازر بحق النساء والأطفال، وأضاف: مع انكشاف الوجه الحقيقي وجرائم الاحتلال، فإنّ هذا الكيان المشؤوم يزداد كراهية يوما بعد يوم في العالم.
وأشار سماحته إلى أن غزة أمست كسجن دولي في العالم، وقال: يجب المقاومة أمام من يضطهدون البشرية ويسعون إلى الاستعمار.
وفيما يتعلق بأن الحاج قاسم سليماني كان أفضل مظهر للرحمة وكان يستوي لديه جميع مظلومي عالم من مسلم وغير مسلم، وموقفه منهم على السواء، وصرح سماحته: نعتبر اللواء سليماني بأنّه من رجل العمل والميدان ومن رجال الله بكل للكلمة من معنى.
وأشار آية الله رمضاني إلى أن الإسلام يؤكد على الرحمانية، وبعث النبي الأكرم (ص) من أجل نشر الرحمة، وصرح: إن أساس الإسلام هو الرحمانية وهذا أمر صحيح، ولكن يجب مقارعة الظلم والاضطهاد والغطرسة، والاستعمار، والاستكبار، والرقية.
وأكد ممثل أهالي جيلان في مجلس خبراء القيادة في إيران أن هناك حوالي 400 آية وردت في القرآن الكريم حول الجهاد، وصرح: هناك في الغرب من يستغل مفهوم الإسلام الرحماني على أنه لم يرد في الإسلام مقارعة الظلم، ويجب أن تترك الآيات التي تتعلق بالجهاد.
وتابع سماحته: إن الغرب تهتف بكلمات كحقوق الإنسان، والحرية والعدالة وحقوق الحيوانات، لكن لإثبات قوتها الاستكبارية تؤسس مختلف المنظمات على خلاف هذه الشعارات.
واعتبر آية الله رمضاني أن المقاومة هي السبب لبسط العدالة والرحمة، وقال: إن قائد الثورة الإسلامية المعظم سلّم الحاج قاسم راية الدفاع عن الحدود، وأدى ما عليه رحمه الله بأفضل ما يمكن.
وأشار الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) إلى أنّ الحاج قاسم سليماني كان كله إيمان بالله تعالى والمعاد، وأضاف: إن هذه الشخصية البارزة قارعت التيار الإرهابي في العالم، كما أنه نال الشهادة في الساحة الدولية.
وأشار ممثل أهالي جيلان في مجلس خبراء القيادة في إيران جرائم الكيان الصهيوني في غزة وارتكابه المجازر بحق النساء والأطفال، وأضاف: مع انكشاف الوجه الحقيقي وجرائم الاحتلال، فإنّ هذا الكيان المشؤوم يزداد كراهية يوما بعد يوم في العالم.
وأشار سماحته إلى أن غزة أمست كسجن دولي في العالم، وقال: يجب المقاومة أمام من يضطهدون البشرية ويسعون إلى الاستعمار.
وفيما يتعلق بأن الحاج قاسم سليماني كان أفضل مظهر للرحمة وكان يستوي لديه جميع مظلومي عالم من مسلم وغير مسلم، وموقفه منهم على السواء، وصرح سماحته: نعتبر اللواء سليماني بأنّه من رجل العمل والميدان ومن رجال الله بكل للكلمة من معنى.
وأشار آية الله رمضاني إلى أن الإسلام يؤكد على الرحمانية، وبعث النبي الأكرم (ص) من أجل نشر الرحمة، وصرح: إن أساس الإسلام هو الرحمانية وهذا أمر صحيح، ولكن يجب مقارعة الظلم والاضطهاد والغطرسة، والاستعمار، والاستكبار، والرقية.
وأكد ممثل أهالي جيلان في مجلس خبراء القيادة في إيران أن هناك حوالي 400 آية وردت في القرآن الكريم حول الجهاد، وصرح: هناك في الغرب من يستغل مفهوم الإسلام الرحماني على أنه لم يرد في الإسلام مقارعة الظلم، ويجب أن تترك الآيات التي تتعلق بالجهاد.
وتابع سماحته: إن الغرب تهتف بكلمات كحقوق الإنسان، والحرية والعدالة وحقوق الحيوانات، لكن لإثبات قوتها الاستكبارية تؤسس مختلف المنظمات على خلاف هذه الشعارات.
واعتبر آية الله رمضاني أن المقاومة هي السبب لبسط العدالة والرحمة، وقال: إن قائد الثورة الإسلامية المعظم سلّم الحاج قاسم راية الدفاع عن الحدود، وأدى ما عليه رحمه الله بأفضل ما يمكن.
وأشار الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) إلى أنّ الحاج قاسم سليماني كان كله إيمان بالله تعالى والمعاد، وأضاف: إن هذه الشخصية البارزة قارعت التيار الإرهابي في العالم، كما أنه نال الشهادة في الساحة الدولية.
وفي الختام أكد سماحته: كلما ازدادت أمريكا والكيان الصهيونية استكبار، تزداد العالم كراهية لهما.