إصدار كتاب "حقيقة التشيع" باللغة الفرنسية
برعاية المجمع العالمي لأهل البيت (ع) صدر كتاب "حقيقة التشيع" باللغة الفرنسية.
وفقا لما أفاده الموقع الرسمي للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) - صدر عن المجمع العالمي لأهل البيت (ع) كتاب "حقيقة التشيع" باللغة الفرنسية.
ويسعى هذا العمل للتعريف بتاريخ التشيع وحقيقتهم ومن ثم الرد على التهم المثارة حولهم.
يرى المؤلف أن التهمة الموجة إلى الشيعة في طول التاريخ كلها كانت بدافع سياسي ومن أجل الحد من مودة أهل البيت (ع)، ونشر تفسيرهم عن الإسلام.
وبعد أن قدم المؤلف مبحثا حول أهمية التسليم من منظور الإسلام، قام بتحليل مختلف أبعاد المرجعية الدينية في الإسلام، مشيرا إلى جوانب من كفائات الإمام علي (ع) كمرجعية في صدر الإسلام.
ويعتقد المؤلف أن التشيع بدأ مع بيعة الصحابة مع أمير المؤمنين عليه السلام في حادثة الغدير، ثم تطرق إلى المسار التاريخي والعقدي للشيعة، مبينا مكانة المنحرفين ورأي أئمة المعصومين عليهم السلام حولهم، وفي الختام يتحدث عن عدم صحة المزاعم التي تقوم أصل الشيعة من اليهود أو إيران.
يعد كتاب "حقيقة التشيع" من تأليف "صباح علي البيان"، وقد ترجم الكتاب "داود وامبا ماكيتو عيسى امباكي" و"إبراهيم زنغو" إلى الفرنسة وصدر بالقياس الوزيري.
برعاية المجمع العالمي لأهل البيت (ع) صدر كتاب "حقيقة التشيع" باللغة الفرنسية.
وفقا لما أفاده الموقع الرسمي للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) - صدر عن المجمع العالمي لأهل البيت (ع) كتاب "حقيقة التشيع" باللغة الفرنسية.
ويسعى هذا العمل للتعريف بتاريخ التشيع وحقيقتهم ومن ثم الرد على التهم المثارة حولهم.
يرى المؤلف أن التهمة الموجة إلى الشيعة في طول التاريخ كلها كانت بدافع سياسي ومن أجل الحد من مودة أهل البيت (ع)، ونشر تفسيرهم عن الإسلام.
وبعد أن قدم المؤلف مبحثا حول أهمية التسليم من منظور الإسلام، قام بتحليل مختلف أبعاد المرجعية الدينية في الإسلام، مشيرا إلى جوانب من كفائات الإمام علي (ع) كمرجعية في صدر الإسلام.
ويعتقد المؤلف أن التشيع بدأ مع بيعة الصحابة مع أمير المؤمنين عليه السلام في حادثة الغدير، ثم تطرق إلى المسار التاريخي والعقدي للشيعة، مبينا مكانة المنحرفين ورأي أئمة المعصومين عليهم السلام حولهم، وفي الختام يتحدث عن عدم صحة المزاعم التي تقوم أصل الشيعة من اليهود أو إيران.
يعد كتاب "حقيقة التشيع" من تأليف "صباح علي البيان"، وقد ترجم الكتاب "داود وامبا ماكيتو عيسى امباكي" و"إبراهيم زنغو" إلى الفرنسة وصدر بالقياس الوزيري.