قال الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع): كان الإمام موسى الصدر من أهل الحوار والتقريب، وكان من داعمي الإسلام، كما أنه كان يذهب إلى الكنيسة لتبرئة الإسلام من التهم.