الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع): إن الفقيد غياثي الكرماني كان لديه اعتقاد راسخ بالنظام والولاية
عزى الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) في بيان له بوفاة حجة الإسلام والمسلمين "السيد محمد رضا غياثي كرماني".
وفقا لما أفاده الموقع الرسمي للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) - أصدر الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) بيانا عزى فيه بوفاة حجة الإسلام والمسلمين "السيد محمد رضا غياثي كرماني".
نص بيان تعزية آية الله رضا رمضاني على ما يلي:
إنا لله وإنا إليه راجعون
ببالغ الحزن والأسى تلقينا نبأ وفاة الفاضل الجليل خادم القرآن وأهل البيت عليهم السلام حجة الإسلام والمسلمين الحاج "السيد محمد رضا غياثي كرماني" (رضوان الله تعالى عليه).
وكان رحمه الله قضى عمر الشريف في التدريس، والبحث والتحقيق، ونشر معارف القرآن وأهل البيت عليهم السلام وتبليغهم، وبما أنه كان لديه معرفة بالمسائل المستحدثة والفن فإنه في أي مكان يؤدي ما عليه من الواجب، ومن الخصائص البارز لفقيدنا العزيز صفاء الباطن وبساطة العيش، كما أنّه لديه اعتقاد راسخ بالنظام والولاية في جميع عمره، وفي أي ظروف وأي وقت يقتضيه الأمر كان يقوم بواجبه.
إذ أقدم أحر التعازي بفقد هذا المبلغ الجليل والعالم المخلص والخدوم إلى الحوزات العلمية وطلابه وأصدقائه وجميع أقاربه ورفاقه، سائلأ العلي القدير أن يتغمد هذا الفقيد السعيد بواسع رحمته وأن يحشره مع أوليائه، ويلهم المفجعين بمصيبته خاصة أسرته المبجلة وأولاده الكرام الصبر الجميل والأجر الجزيل.
رضا رمضاني
عزى الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) في بيان له بوفاة حجة الإسلام والمسلمين "السيد محمد رضا غياثي كرماني".
وفقا لما أفاده الموقع الرسمي للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) - أصدر الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) بيانا عزى فيه بوفاة حجة الإسلام والمسلمين "السيد محمد رضا غياثي كرماني".
نص بيان تعزية آية الله رضا رمضاني على ما يلي:
إنا لله وإنا إليه راجعون
ببالغ الحزن والأسى تلقينا نبأ وفاة الفاضل الجليل خادم القرآن وأهل البيت عليهم السلام حجة الإسلام والمسلمين الحاج "السيد محمد رضا غياثي كرماني" (رضوان الله تعالى عليه).
وكان رحمه الله قضى عمر الشريف في التدريس، والبحث والتحقيق، ونشر معارف القرآن وأهل البيت عليهم السلام وتبليغهم، وبما أنه كان لديه معرفة بالمسائل المستحدثة والفن فإنه في أي مكان يؤدي ما عليه من الواجب، ومن الخصائص البارز لفقيدنا العزيز صفاء الباطن وبساطة العيش، كما أنّه لديه اعتقاد راسخ بالنظام والولاية في جميع عمره، وفي أي ظروف وأي وقت يقتضيه الأمر كان يقوم بواجبه.
إذ أقدم أحر التعازي بفقد هذا المبلغ الجليل والعالم المخلص والخدوم إلى الحوزات العلمية وطلابه وأصدقائه وجميع أقاربه ورفاقه، سائلأ العلي القدير أن يتغمد هذا الفقيد السعيد بواسع رحمته وأن يحشره مع أوليائه، ويلهم المفجعين بمصيبته خاصة أسرته المبجلة وأولاده الكرام الصبر الجميل والأجر الجزيل.
رضا رمضاني