بيان الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) حول الأحداث الأخيرة في غزة ومعاناتهم
أصدر الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) بيانا حول الأحداث الأخيرة في غزة ومعاناتهم من العدو الصهيوني.
وفقا لما أفاده الموقع الرسمي للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) - أصدر الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) بيانا حول الأحداث الأخيرة في غزة وما يعاني أهلها من الأعمال الإرهابیة والاجرامیة للصهاينة في حقهم.
وفيما يلي نص البيان:
الَّذينَ قالَ لَهُمُ النّاسُ إِنَّ النّاسَ قَد جَمَعوا لَكُم فَاخشَوهُم فَزادَهُم إيمانًا وَقالوا حَسبُنَا اللَّهُ وَنِعمَ الوَكيلُ (سورة آل عمران،الآیة۱۷۳)
یخوض أبطال غزّة الأباء والعزّ والكرامة الیوم منازلة مع سرّاق الأرض الصهاینة المجرمین لاتنتهي قصصها وأحداثها ،بل تبقی خالدة في ذاكرة كل مسلم وغیور،حیث أحدثت هذه المنازلة الصدمة علی عقول وقلوب الإسرائیلیین بل علی كل من وقف معهم وسارع الی التطبیع معهم.
ان ماجری من مواجهة بین جنود الرحمن وأعوان الشیطان كان دلالة واضحة علی ایمان وحماس وإصرار وتوكل جنود الرحمن وجرأتهم علی مواجهة هذا النمر الورقي ومن یقف خلفه من الظالمین المستكبرین، حیث وقفوا وأصروا وصمدوا بوجه كل من كان یعبر عن صراع الحق مع الباطل علی أرض لبنان المقاومة وأرض العزة بإنها معارك عبثیة لاطائلة فیها ولانتائج منها.
وعلی ضوء هذه المعطیات ولأجل ان ننصر اخواننا أبطال غزّة في عملیتهم الموفقة والمباركة ولكي نسطر موقفنا الوطني والإسلامي نؤكد علی مایلي:
1- الإقدام الفوري والعاجل في ایصال الامدادات الطبیة والغذائیة وغیرها الی غزة.
2- اصدار البیانات والإدانات لهذه الأعمال الإرهابیة الاجرامیة الابادیة التي تقدم علیها صبیة الصهاینة الأنذال.
3- مخاطبة الجهات الرسمیة الدولیة مثل هیئة الأمم المتحدة ومجلس الأمن ومجلس عدم الإنحیاز ومنظمات العالم الاسلامي ومنظمة الصحة العالمیة وغیرها وبیان المجازر والجرائم الكبری الني تقوم بها اسرائیل ضد العزّل الأبریاء في غزة الإباء.
رضا رمضاني
الأمین العام للمجمع العالمي لأهل البیت (علیهم السلام)
أصدر الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) بيانا حول الأحداث الأخيرة في غزة ومعاناتهم من العدو الصهيوني.
وفقا لما أفاده الموقع الرسمي للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) - أصدر الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) بيانا حول الأحداث الأخيرة في غزة وما يعاني أهلها من الأعمال الإرهابیة والاجرامیة للصهاينة في حقهم.
وفيما يلي نص البيان:
الَّذينَ قالَ لَهُمُ النّاسُ إِنَّ النّاسَ قَد جَمَعوا لَكُم فَاخشَوهُم فَزادَهُم إيمانًا وَقالوا حَسبُنَا اللَّهُ وَنِعمَ الوَكيلُ (سورة آل عمران،الآیة۱۷۳)
یخوض أبطال غزّة الأباء والعزّ والكرامة الیوم منازلة مع سرّاق الأرض الصهاینة المجرمین لاتنتهي قصصها وأحداثها ،بل تبقی خالدة في ذاكرة كل مسلم وغیور،حیث أحدثت هذه المنازلة الصدمة علی عقول وقلوب الإسرائیلیین بل علی كل من وقف معهم وسارع الی التطبیع معهم.
ان ماجری من مواجهة بین جنود الرحمن وأعوان الشیطان كان دلالة واضحة علی ایمان وحماس وإصرار وتوكل جنود الرحمن وجرأتهم علی مواجهة هذا النمر الورقي ومن یقف خلفه من الظالمین المستكبرین، حیث وقفوا وأصروا وصمدوا بوجه كل من كان یعبر عن صراع الحق مع الباطل علی أرض لبنان المقاومة وأرض العزة بإنها معارك عبثیة لاطائلة فیها ولانتائج منها.
وعلی ضوء هذه المعطیات ولأجل ان ننصر اخواننا أبطال غزّة في عملیتهم الموفقة والمباركة ولكي نسطر موقفنا الوطني والإسلامي نؤكد علی مایلي:
1- الإقدام الفوري والعاجل في ایصال الامدادات الطبیة والغذائیة وغیرها الی غزة.
2- اصدار البیانات والإدانات لهذه الأعمال الإرهابیة الاجرامیة الابادیة التي تقدم علیها صبیة الصهاینة الأنذال.
3- مخاطبة الجهات الرسمیة الدولیة مثل هیئة الأمم المتحدة ومجلس الأمن ومجلس عدم الإنحیاز ومنظمات العالم الاسلامي ومنظمة الصحة العالمیة وغیرها وبیان المجازر والجرائم الكبری الني تقوم بها اسرائیل ضد العزّل الأبریاء في غزة الإباء.
رضا رمضاني
الأمین العام للمجمع العالمي لأهل البیت (علیهم السلام)